في عام 1996، تم قبول عضوية المغرب في المنظمة الأوروبية للأبحاث النووية، بعد تصويت بالإجماع من طرف 148 مؤسسة بحثية تمثل 33 دولة. وبالتالي فهي أول دولة عربية وأفريقية تشارك في هذا التعاون. ومنذ قبول المغرب في المنظمة، يشارك باحثون مغاربة من جامعات محمد الخامس بالرباط والحسن الثاني بالدار البيضاء وابن طفيل بالقنيطرة ومحمد الأول بوجدة والقاضي عياض بمراكش في مشروع أطلس.
ويدعم المركز الوطني للبحث العلمي والتقني مشاركة المؤلفين الأعضاء في مشروع أطلس من خلال تمويل من وزارة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار.