وفي كلمة بالمناسبة، هنأ مدير المركز، الأستاذ ادريس أبوتاج الدين، هذه النخبة من الموظفين بهذا الوسام الشريف، الذي يُعْتَبَرُ الْتِفَاتَةً كَرِيمَةً تَنْطَوِي على رَمْزِيَةِ التَّقْدِيرِ التِّي يُولِيهَا جَلَالَتُهُ لِأَبْنَاءِ شَعْبِهِ الَّذِينَ أَثْبَتُوا أَنَّهُمْ على قَدْرٍ عَالٍ مِنَ المَسْؤُولِيَةِ وَالكَفَاءَةِ وَالاِقْتِدَار، والمُثَابَرَة وَالتَّفَانِي وَالإِخْلَاص؛ فَقَدَّمُوا لِوَطِنهِمْ خِدْمَاتٍ جَلِيلَةً يَجِبُ أَنْ تُكْتَبَ بِمِدَادِ الفَخْرِ وَالاِعْتِزَاز.
ونوه السيد مدير المركز بما أسدته هذه الثلة من الموظفين المحالين على التقاعد تَقْدِيرًا لِأَدَائِهِم المُتَمَيِّز، وَتَثْمِينًا لِجُهُودِهِم القَيِّمَة في مَجَالِ َالتَّسْيِير الإِدَارِي، والذين أبانوا عن كفاءتهم وفاعليتهم وقدموا جليل الأعمال والخدمات لهذا المركز.